This is default featured slide 1 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 2 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 3 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 4 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 5 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

كسلا

كسلا :-
كَسَلا مدينة تقع في شرق السودان على ارتفاع 496 متر (1627 قدم) فوق سطح البحر، وعلي بعد 480 كيلومتر (298 ميل) من العاصمة الخرطوم. وهي عاصمةولاية كسلا. وتتميز بموقعها علي رأس دلتا نهر القاش وعلى سفوح كتلة جبلية تُعرف باسم جبال التاكا قريبة من الحدود الدولية بين السودان وأريتريا مما اكسبها أهمية اقتصادية واستراتيجية، وجعل منها قطباً حضرياً جذب العديد من الجماعات المهاجرة من أقاليم السودان المختلفة ومن البلدان المجاورة

تحاط جزيرة سواكن

تحاط جزيرة سواكن السودانية بالعديد من القصص والأساطير المتوارثة، ويورد العالم السوداني محمد صالح ضرار (1892 – 1972م) في كتابه "تاريخ سواكن والبحر الأحمر" في طبعة الدار السودانية للكتب 1991 قوله: "لا يعرف تاريخ سواكن بالضبط في العصور الخالية إلا تلك الخرافة القديمة، وهي أنها كانت كسائر الجزر التي في البحر الأحمر خالية من السكان، وليس فيها إلا الجن"

وبحسب ضرار "يروون أن أحد ملوك إثيوبيا (الحبشة) أهدى سبعين جارية إلى نبي الله سليمان بن داود، أرسلن إليه في بيت المقدس (أورشليم)، فأبحرت بهن سفن شراعية من مصوع (باضع) حتى ألقت مرساها في سواكن، واستطابت الإقامة فيها، فواطأ السواكنيون (أو الجن كما يزعمون) أولئك الجواري لما هبطن إلى ساحل الجزيرة البري، ثم أقلعت بهن السفن إلى ميناء العقبة، وهبطن منها، وسرن إلى القدس، ثم ظهر عليهن آثار الحمل. وبعد التحقيق مع رؤساء السفن، أقروا بأن إقامتهم بسواكن كانت طويلة جداً. وأن كل الذي حدث كان من السواكنيين، فأمرهم سليمان عليه السلام بردهن إلى سواكن، حيث يجب أن تكون إقامتهن بها نهائياً، فاندمجن وذريتهن في أهل الجزيرة وأمر بأن تتخذ جزيرة سواكن سجناً للمجرمين".

رحلــــــــــه الي مدينه سواكن

رحلــــــــــه الي مدينه سواكن 

ســـــــــواكن :- 

سبب التسمية :--



سواكن لغة، هو لفظ أقرب إلى السكنى بمعنى الإقامة، سكن يسكن ساكن سواكن، أو بمعنى الهدوء السكون والسكينة، إلا أن هناك عدة افتراضات وروايات يتداولها الكتاب في معرفة معنى الاسم ومصدره وسبب تسمية المدينة به، ومنها ما ذهب إليه الكاتب المصري الشاطر البصيلى الذي ذكر بأن اللفظ سواكن من اصل مصري قديم وهو «شواخن» ويعنى محطة - شوا. وشوا Shewa هو اسم لمملكة إسلامية بالحبشة في سنة 1285 م،[1] وحسب رأيه فإن سبب تحول كلمة «شواخن» إلى شواكن أو سواكن، يعود إلى خلو لغات البجا من لفظ الخاء والذي غالباً ما يقلب إلى كاف أو هاء في بعض لهجاتها.
اما الرأي الغالب فما اشارت اليه العديد من الدراسات ان إسمها أُشتق من عدة قصص إسطورية يرجع تاريخها إلى عصر الملك سليمان و بلقيس ملكة سبأ
وهناك من يعتقد بأن الاسم عربي الأصل ومشتق من كلمة «السوق» ويستدل على ذلك بوصول بعض العناصر العربية التي هاجرت من شبه الجزيرة العربية من الضفة المقابلة لموقع سواكن على البحر الأحمر واستقراوا فيه واختلطوا بسكانه المحليين. وتطور الموقع بفضل خدمة التجارة وعرف باسم «سواقٍ» أو أسواق والذي حرف فيما بعد إلى سواكن، ويدعمون هذا الرأي بالاسم الذي يطلقه البجا على سواكن وهو (اوسوك) ومعناه باللغة البجاوية السوق 

دارفور




كانت دارفور مملكة إسلامية مستقلة حكمها عدد من السلاطين كان آخرهم وأشهرهم علي دينار. كان الإقليم يحكم في ظل حكومة فيدرالية يحكم فيها زعماء القبائل مناطقهم حتى سقوط هذا النظام خلال الحكم العثماني.

وقد قاوم أهل درافور الحكم العثماني الذي دام 10 سنوات، وقامت خلال هذه الفترة عدة ثورات من أشهرها ثورة هارون التي قضى عليها غردون باشا عام 1877م، وعند قيام الثورة المهدية سارع الأمراء لمبايعة المهدي ومناصرته حتى نالت دافور استقلالها بعد نجاح الثورة المهدية. ولم يدم استقلال الإقليم طويلا حيث سقط مجدداً تحت حكم المهدية عام 1884م الذي وجد مقاومة عنيفة حتى سقطت المهدية عام 1898م، فعاد السلطان علي دينار ليحكم دارفور.

وعند اندلاع الحرب العالمية الأولى أيد سلطان دارفور الدولة العثمانية التي كانت تمثل مركز الخلافة الإسلامية؛ الأمر الذي أغضب حاكم عام السودان، وأشعل العداء بين السلطنة والسلطة المركزية، والذي كانت نتيجته الإطاحة بسلطنة دارفور وضمها للسودان البريطاني عام 1917م



Darfur was an independent Islamic kingdom ruled by a number of sultans, the last of whom was Ali Dinar. The territory was governed by a federal government ruled by tribal leaders until the fall of the regime under Ottoman rule.

The people of Darfur resisted the Ottoman rule, which lasted 10 years, and during this period several revolutions, most notably the revolution of Haroun, which was spent by Gordon Pasha in 1877, and at the time of the revolution Mahdia princes to pledge allegiance to the Mahdi and his support until it gained independence after the success of the revolution Mahdia. The independence of the region did not last long, and it fell again under the rule of Mahdia in 1884, which found violent resistance until the fall of Mahdia in 1898, and returned to the Sultan Ali Dinar to govern Darfur.

At the outbreak of the First World War, the Sultan of Darfur supported the Ottoman Empire, which was the center of the Islamic Caliphate. This angered the Governor of Sudan and ignited hostility between the Sultanate and the Central Authority, which resulted in the overthrow of the Sudan and annexation of the British Sudan in 1917

شمال دارفور



شمال كردفان، هي إحدى ولايات السودان الثمانية عشر. مساحتها 185.302 كم² وعدد سكانها 2.920.890 (تعداد 2008)، و3.340.000 (تعداد 2011). عاصمة الولاية مدينة الأبيض. وهي من المناطق القاحلة والصحراوية.

جنوب كردفان هي ولاية سودانية تحد الولاية من الشمال ولاية شمال كردفانوولاية الوحدة، من جهة الجنوب ولاية أعالي النيل ومن الشمال الشرقي ولاية النيل الأبيض.

المساحة: 79470 كلم مربع.

السكان: 1066117 نسمة.

أهم المحاصيل: القطن، الكركديه، السمسم والدخن.

تعداد الثروة الحيوانية:17025000 رأس إبل / ضأن / ابقار.

بالولاية 657 مدرسة أساس و62 مدرسة ثانوية.

أهم المدن:أبو كرشولا رشاد، الدلنج، أبو جبيهة، تلودي وكادقلي حاضرة الولاية. و توجد أيضا جبال ومرتفعات مثل مرتفعات النوبة




North Kordofan, is one of the 18 states of the Sudan. It covers an area of ​​185.302 km² and has a population of 2,920,890 (2008 census) and 3,340,000 (2011 census). State capital White City. Which are arid and desert areas. Kordofan is a Sudanese state bordering the northern province of Northern Kordofanu Unity State, to the south of the Upper Nile state and to the north-east of the White Nile State.

Area: 79470 square kilometers.

Population: 1066117 inhabitants.

Main crops: cotton, hibiscus, sesame and millet.

Census of livestock: 17025000 Head of camel / sheep / cows.

The state has 657 primary schools and 62 secondary schools.

The most important cities are: Abu Karshula Rashad, Dilling, Abu Jbeha, Taloudi and Kadugli, the capital of the state. There are also mountains and highlands such as the Nubian Heights

الخرطوم




الخرطوم هي عاصمة السودان وحاضرة ولاية الخرطوم، تقع عند نقطة التقاءالنيل الأبيض بالنيل الأزرق (المقرن)، ليُشكلا معاً نهر النيل. وهي مركز الحكم فيالسودان حيث يوجد فيها مقر رئيس الجمهورية والحكومة، ورئاسة الوزارات المركزية المختلفة وقيادة القوات المسلحة السودانية والبعثات الدبلوماسيةالأجنبية من سفارات وقنصليات، ومقر بعض المنظمات الإقليمية العربيةوالإفريقية[3][4] ومعظم المؤسسات السياسية للدولة. وهي قلب أفريقيا بالنسبة لخطوط الطيران، وذلك لمرور خطوط الطيران التي تقطع شمال القارة تجاهجنوبها وتلك التي تمر عبر غرب القارة وشرقها[5][6]. يوجد بالمدينة العديد منالجامعات والكليات الحكومية والخاصة[7] والمؤسسات التعليمية المختلفة ورئاسات الشركات والبنوك الوطنية وفروع الشركات الأجنبية.

يرجع تاريخ تأسيس الخرطوم كعاصمة، إلى العقود[؟] الأولى من القرن التاسع عشرأثناء فترة الحكم العثماني المصري في السودان حيثُ أتخذت عاصمة للبلاد، إلا أن تاريخها كموقع استيطان بشري أبعد من ذلك بكثير فقد سكنها الإنسان منذ العصر الحجري، كما كان موقعها موطن حضارة قديمة عُرفت بمملكة علوة وشهد القرن[؟]الماضي أول مرحلة من مراحل ازدهارها عندما شيّدت العمارة في العهد البريطاني المصري على النسق المعماري الإنجليزي والذي لا يزال ماثلاً للعيان في الأبنية القديمة بجامعة الخرطوم وبعض المرافق الحكومية المطلة على النيل وتحول بعضها إلى متاحف مفتوحة للجمهور، وفي بعض الجسور القديمة المقامة على نهر النيل والتي تربطها بما يحيط بها من مناطق حضرية. يبلغ عدد سكان مدينة الخرطوم 2,682,431 نسمة، وهي بذلك سادس مدينة من حيث عدد السكان فيإفريقيا (ولا يشمل الرقم باقي سكان العاصمة المثلثة البالغ عددهم 5,172,000 تقريباً) ويمثل سكانها مختلف الإثنيات والمجموعات السكانية من داخل السودانوخارجه بالإضافة إلى أعداد كبيرة من اللاجئين وغيرهم من الوافدين السياسيين، والمناخ في الخرطوم معتدل في فصل الشتاء مع إرتفاع في درجات الحرارة فيالصيف وهطول أمطار غزيرة في موسم الخريف، وتتميز المدينة بموقعها الإستراتيجي في وسط السودان حيث التقاء النيل الأزرق بالنيل الأبيض[8]، الذي جعل منها منطقة جذب سياحي تزخر بالمعالم الطبيعية والأثرية، ومحور نقل واتصالات محليّة وإقليمية



Khartoum is the capital of Sudan and the capital of Khartoum state, located at the junction of the White Nile in the Blue Nile (Al Muqrin), forming the Nile River together. The headquarters of the President of the Republic and the Government, the presidency of the various central ministries, the leadership of the Sudanese armed forces and foreign diplomatic missions from embassies and consulates, the headquarters of some Arab and African regional organizations, [3] [4] and most of the political institutions of the State. Which is the heart of Africa for the airlines, for the passage of airlines that cut the north of the continent to the south and those that pass through the west and east of the continent [5] [6]. The city has many public and private universities and colleges [7], various educational institutions, corporate headships, national banks and branches of foreign companies.

The history of Khartoum s founding as the capital dates back to the first decades of the 19th century during the Ottoman era in Sudan, where it became the capital of the country. However, its history as a human habitation site is much longer than it has been inhabited since the Stone Age, The last century witnessed the first stage of its prosperity when architecture was built in the British-Egyptian era on the English architectural style, which is still visible in the old buildings of the University of Khartoum and some government facilities overlooking the Nile. And in some ancient bridges on the Nile, which link it to the surrounding urban areas. The population of Khartoum is 2,682,431. It is the sixth most populous city in Africa (not including the rest of the roughly 5,172,000 inhabitants of the capital). Its inhabitants represent different ethnic groups and groups within and outside Sudan, as well as large numbers of refugees and other political arrivals, Climate in Khartoum is moderate in the winter with high summer temperatures and heavy rainfall in the fall season. The city is strategically located in central Sudan, where the Blue Nile meets the White Nile [8], making it a tourist attraction full of landmarks Natural and archaeological, and a hub for local and regional transport and communications

العاصمة كرما





العاصمةكرما؛ نپاتا؛ ولاحقاً مروياللغات الشائعةالمروية، النوبيةالدينالدين في مصر القديمةالحكومةملكيةالملك التاريخ

• Established

2500 ق.م.

• العاصمة انتقلت إلى نپاتا

780 ق.م.

• العاصمة انتقلت إلى مروي

591 ق.م.

• Disestablished

350Population

• الطور المصري[1]

100000

• الطور المروي[1]

1,150,000

Preceded bySucceeded byالدولة الحديثة المصريةنوباتياماكوريامملكة أكسوم

مملكة كوش هي دولة أفريقية قديمة اتخذت هذا الاسم ابان تتويج كاشتا أول ملوك الأسرة الخامسة والعشرون النوبية الذي غزا وضم مصر.

المنطقة من حوض نهر النيل التي تعرف بالنوبة والواقعة في الحدود الحاليةللسودان وأجزاء من مصر كانت موطن ثلاث ممالك كوشية حكمت في الماضي، الأولى بعاصمتها كرمة (2400-1500 ق.م.)، وتلك التي تمركزت حول نبتة(1000-300 ق.م.)، وآخرها مروي القديمة (بجراوية حاليا) (300 ق.م. - 300م).

كل من هذه الممالك تأثرت ثقافيا، اقتصاديا، سياسيا وعسكريا بالدولة المصرية الحديثة الفرعونية الواقعة في الشمال، كما أن هذه الممالك الكوشية تنافست بقوة مع تلك التي في مصر، وذلك لدرجة انه خلال الفترة المتأخرة من تاريخ مصر القديمة، سيطر ملوك نبتة على مصر الموحدة ذاتها، وحكموا كفراعنة الأسرة الخامسة والعشرين.

قدّم الكوشيون مساهمة مهمة في الحضارة الإنسانية في ميادين العمارة، والفن، والكتابة من ناحية، وفي قيامهم بدور الوسيط بين مصر، كموطن لحضارتها نفسها ومعقل مهم للحضارتين الهيلينستية والرومانية، وبين وسط إفريقيا. وساعد في هذه الوساطة الموقع الجغرافي لكوش، لكونها جنوب مصر مباشرة وعلى صلة مستمرة بها، وبقلب إفريقيا بالبر والأنهار. وقد أثمرت صلة كوش بمصر مباشرة، وبالعالم الكلاسيكي غير مباشرة، عن تأثيرات مصرية قديمة وهيلينستية ورومانية امتزجت بالعناصر المحلية في حضارة كوش. لكن التأثير المصري أوضح هذه التأثيرات جميعًا وبخاصة في الديانة والعمارة الدينية والخط.


The Nabataean religion in ancient Egypt, the government of the king of history

• Established

2500 BC.

• The capital moved to Napata

780 BC.

• The capital moved to Marwa

591 BC.

• Disestablished

350Population

• Egyptian Stage [1]

100000

• Meroitic phase [1]

1,150,000

Preceded bySucceeded by the Modern Egyptian Mobility Company for your use of the Kingdom of Aksuom

The Kingdom of Kush is an ancient African country that took this name during the coronation of Kasta, the first king of the Nubian 25th Dynasty, who conquered and annexed Egypt.

The region of the Nile River Basin known as Nubia, located in the current borders of the Sudan and parts of Egypt, was the home of the three Kushite kingdoms ruled in the past, the first with its capital Kerma (2400-1500 BC), and those centered around Nabata (1000-300 BC. ), The most recent of which was the ancient Meroe (present-day Brawrawy) (300 BC - 300 m).

Each of these kingdoms was culturally, economically, politically and militarily affected by the modern Egyptian Pharaonic state in the north, and the Kushite kingdoms competed strongly with those in Egypt, to the extent that during the later period of ancient Egypt, , And ruled as Pharaohs of the twenty-fifth family.

The Kushites made an important contribution to the human civilization in the fields of architecture, art and writing, on the one hand, and in the role of mediator between Egypt, as a home for its own civilization and an important stronghold of the Hellenistic and Roman civilizations and Central Africa. This mediation helped the geographical location of Kush, being directly south of Egypt and in constant contact with it, and the heart of Africa by land and rivers. The connection of Kush to Egypt directly, and to the classical world indirectly, resulted from the influences of ancient Egyptian, Hellenistic and Romanian, which were mixed with the local elements of the Kush civilization. The Egyptian influence, however, showed all these influences, especially in religion, religious architecture and calligraphy.